مجلة وفاء wafaamagazine
بثت “وكالة الصحافة الفرنسية” آخر تطورات انتشار فيروس كورونا المستجد الذي أودى بأكثر من 369 ألف شخص في العالم، في ضوء آخر الأرقام والتدابير الجديدة والأحداث البارزة:
– ايطاليا تعيد فتح حدودها امام الاوروبيين
املا في انقاذ القطاع السياحي الحيوي، اعادت ايطاليا اليوم فتح حدودها أمام المسافرين الاوروبيين من دون قيود، علما أن منطقة لومبارديا في شمال البلاد كانت بؤرة الوباء في اوروبا.
لكن الرحلات الدولية لن تستأنف اليوم سوى في 3 مدن كبرى هي ميلانو وروما ونابولي. ونبهت سويسرا مواطنيها الذين يتوجهون الى ايطاليا الى أنهم سيخضعون “لاجراءات صحية” لدى عودتهم.
وفي السياق نفسه، ترفع النمسا غدا الرقابة على حدودها البرية، لكن هذا القرار يستثني ايطاليا.
– المانيا تلغي التحذيرات
من جانبها، اعلنت برلين أنها ستلغي في 15 حزيران تحذيرات تتصل بالرحلات السياحية في اوروبا.
وستستبدل هذه “التحذيرات” التي تشمل الرحلات الى الاتحاد الاوروبي وشركائه، ب”توصيات” للمسافرين بحسب كل بلد، وفق ما اوضح وزير الخارجية هايكو ماس.
– اكثر من 380 الف وفاة –
اودى وباء كوفيد-19 بما لا يقل عن 380 الفا و428 شخصا في العالم منذ ظهوره في كانون الاول في الصين، وفق تعداد لـوكالة الصحافة” يستند الى معلومات رسمية الساعة 11,00 بتوقيت غرينتش
ولا تزال الولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة مرتبطة بفيروس كورونا المستجد بداية شباط، البلد الاكثر تضررا سواء من حيث الوفيات او الاصابات، مع 106 آلاف و181 وفاة.
والدول الاكثر تضررا بعد الولايات المتحدة هي المملكة المتحدة مع 39 الفا و369 وفاة، وايطاليا مع 33 الفا و530 وفاة، والبرازيل مع 31 الفا و199 وفاة، وفرنسا مع 28 الفا و940 وفاة.
– عدد قياسي جديد في البرازيل
سجلت البرازيل أمس حصيلة وفيات يومية بلغت 1262 في 24 ساعة، وفق وزارة الصحة.
وترى الاوساط العلمية أن الحصيلة الاجمالية للوفيات البالغة 31 الفا و199 وللاصابات البالغة 555 الفا و383 لا تعكس الواقع.
وابرز بؤر الوباء في البرازيل هي ولاية ساو باولو، المحرك الاقتصادي والثقافي للبلاد، وولاية ريو دي جانيرو السياحية بامتياز. ورغم ذلك، باشرت الولايتان رفعا للاغلاق يثير قلق بعض العلماء.
– تسارع وتيرة التفشي في اميركا اللاتينية
إضافة الى البرازيل، يواصل الفيروس تفشيه بوتيرة سريعة في اميركا اللاتينية. وفي هذا الاطار، تجاوزت كولومبيا الف وفاة بعد اقل من 3 اشهر من تسجيل أول اصابة. واحصت المكسيك اكثر من 10 آلاف وفاة في موازاة البدء باستئناف النشاط الاقتصادي.
– وفاة 20 صحافيا في البيرو
سجلت البيرو من جانبها وفاة أكثر من 4600 شخص بالفيروس بينهم 20 صحافيا بحسب الجمعية الوطنية للصحافة. واصيب معظم هؤلاء الصحافيين خلال تغطيتهم ما يحصل في ابرز بؤر الوباء على غرار الاسواق والمستشفيات.
– حذر في كوبا
لا تزال المدارس مغلقة في كوبا والنقل العام معلقا مع الزامية وضع الكمامات في الشوارع، لكن البلاد تعتزم اعادة فتح حدودها أمام السياح بهدف احياء الحركة الاقتصادية. وباتت شركات طيران تقترح حجوزات في تموز.
– لوبيات
شكلت ازمة فيروس كورونا فرصة للوبيات صناعية لمحاولة تقليص القواعد الاجتماعية والبيئية، وفق ما لاحظت منظمتان غير حكوميتين هما “اصدقاء الارض” والمرصد المتعدد الجنسية، محذرتين من “استخدام المال العام لمصلحة هذه الصناعات”.
– ايطاليا تعيد فتح حدودها امام الاوروبيين
املا في انقاذ القطاع السياحي الحيوي، اعادت ايطاليا اليوم فتح حدودها أمام المسافرين الاوروبيين من دون قيود، علما أن منطقة لومبارديا في شمال البلاد كانت بؤرة الوباء في اوروبا.
لكن الرحلات الدولية لن تستأنف اليوم سوى في 3 مدن كبرى هي ميلانو وروما ونابولي. ونبهت سويسرا مواطنيها الذين يتوجهون الى ايطاليا الى أنهم سيخضعون “لاجراءات صحية” لدى عودتهم.
وفي السياق نفسه، ترفع النمسا غدا الرقابة على حدودها البرية، لكن هذا القرار يستثني ايطاليا.
– المانيا تلغي التحذيرات
من جانبها، اعلنت برلين أنها ستلغي في 15 حزيران تحذيرات تتصل بالرحلات السياحية في اوروبا.
وستستبدل هذه “التحذيرات” التي تشمل الرحلات الى الاتحاد الاوروبي وشركائه، ب”توصيات” للمسافرين بحسب كل بلد، وفق ما اوضح وزير الخارجية هايكو ماس.
– اكثر من 380 الف وفاة –
اودى وباء كوفيد-19 بما لا يقل عن 380 الفا و428 شخصا في العالم منذ ظهوره في كانون الاول في الصين، وفق تعداد لـوكالة الصحافة” يستند الى معلومات رسمية الساعة 11,00 بتوقيت غرينتش
ولا تزال الولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة مرتبطة بفيروس كورونا المستجد بداية شباط، البلد الاكثر تضررا سواء من حيث الوفيات او الاصابات، مع 106 آلاف و181 وفاة.
والدول الاكثر تضررا بعد الولايات المتحدة هي المملكة المتحدة مع 39 الفا و369 وفاة، وايطاليا مع 33 الفا و530 وفاة، والبرازيل مع 31 الفا و199 وفاة، وفرنسا مع 28 الفا و940 وفاة.
– عدد قياسي جديد في البرازيل
سجلت البرازيل أمس حصيلة وفيات يومية بلغت 1262 في 24 ساعة، وفق وزارة الصحة.
وترى الاوساط العلمية أن الحصيلة الاجمالية للوفيات البالغة 31 الفا و199 وللاصابات البالغة 555 الفا و383 لا تعكس الواقع.
وابرز بؤر الوباء في البرازيل هي ولاية ساو باولو، المحرك الاقتصادي والثقافي للبلاد، وولاية ريو دي جانيرو السياحية بامتياز. ورغم ذلك، باشرت الولايتان رفعا للاغلاق يثير قلق بعض العلماء.
– تسارع وتيرة التفشي في اميركا اللاتينية
إضافة الى البرازيل، يواصل الفيروس تفشيه بوتيرة سريعة في اميركا اللاتينية. وفي هذا الاطار، تجاوزت كولومبيا الف وفاة بعد اقل من 3 اشهر من تسجيل أول اصابة. واحصت المكسيك اكثر من 10 آلاف وفاة في موازاة البدء باستئناف النشاط الاقتصادي.
– وفاة 20 صحافيا في البيرو
سجلت البيرو من جانبها وفاة أكثر من 4600 شخص بالفيروس بينهم 20 صحافيا بحسب الجمعية الوطنية للصحافة. واصيب معظم هؤلاء الصحافيين خلال تغطيتهم ما يحصل في ابرز بؤر الوباء على غرار الاسواق والمستشفيات.
– حذر في كوبا
لا تزال المدارس مغلقة في كوبا والنقل العام معلقا مع الزامية وضع الكمامات في الشوارع، لكن البلاد تعتزم اعادة فتح حدودها أمام السياح بهدف احياء الحركة الاقتصادية. وباتت شركات طيران تقترح حجوزات في تموز.
– لوبيات
شكلت ازمة فيروس كورونا فرصة للوبيات صناعية لمحاولة تقليص القواعد الاجتماعية والبيئية، وفق ما لاحظت منظمتان غير حكوميتين هما “اصدقاء الارض” والمرصد المتعدد الجنسية، محذرتين من “استخدام المال العام لمصلحة هذه الصناعات”.
الوطنية للإعلام