مجلة وفاء wafaamagazine
غردت النائبة ديما جمالي عبر حسابها على “تويتر”: “كان الرئيس الشهيد رفيق الحريري يستطيع أن يتغدى مع شيراك ويتعشى مع بوش ويتصل بينهما ببوتين أو يشتري سجادا من إيران ثم يذهب إلى السعودية.كان تواصله الدولي يخدم إستقلال الوطن، وهذا يتوافق تماما مع الحياد الإيجابي الذي يدعو إليه غبطة البطريرك.نتواصل للاستقلال لا للتبعية”.