الرئيسية / آخر الأخبار / قرار “أوبك بلس” يعكس تراجع المخاوف من فائض النفط ومخاطر “أوميكرون”

قرار “أوبك بلس” يعكس تراجع المخاوف من فائض النفط ومخاطر “أوميكرون”

مجلة وفاء wafaamagazine

قال محللون ومصادر إن قرار تكتل «أوبك بلس» هذا الأسبوع الالتزام بالزيادة المزمعة في إنتاج النفط لشهر فبراير، يعكس تراجع حدة المخاوف من تكوّن فائض كبير من النفط في الربع الأول بالإضافة إلى رغبة في اتساق الإرشادات الموجهة للسوق. فقد قررت مجموعة الدول المنتجة، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها وعلى رأسهم روسيا، أول من أمس زيادة الإنتاج 400 ألف برميل يومياً في فبراير المقبل.


وكانت الولايات المتحدة قد حثت التكتل على ضخ المزيد من النفط الخام لدعم التعافي الاقتصادي العالمي من الجائحة وتهدئة الأسعار التي بلغت نحو 80 دولاراً للبرميل. غير أن “أوبك بلس” قالت إن السوق لا تحتاج المزيد من النفط. وخلال المحادثات درس الوزراء والمسؤولون بيانات «أوبك بلس» الداخلية، قبل اجتماع الثلاثاء الماضي، وكانت تشير إلى فائض في المعروض يبلغ 800 ألف برميل يومياً في يناير الماضي، و1.3 مليون برميل في اليوم خلال فبراير.

قال محللون ومصادر إن قرار تكتل «أوبك بلس» هذا الأسبوع الالتزام بالزيادة المزمعة في إنتاج النفط لشهر فبراير، يعكس تراجع حدة المخاوف من تكوّن فائض كبير من النفط في الربع الأول بالإضافة إلى رغبة في اتساق الإرشادات الموجهة للسوق. فقد قررت مجموعة الدول المنتجة، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها وعلى رأسهم روسيا، أول من أمس زيادة الإنتاج 400 ألف برميل يومياً في فبراير المقبل.


وكانت الولايات المتحدة قد حثت التكتل على ضخ المزيد من النفط الخام لدعم التعافي الاقتصادي العالمي من الجائحة وتهدئة الأسعار التي بلغت نحو 80 دولاراً للبرميل. غير أن “أوبك بلس” قالت إن السوق لا تحتاج المزيد من النفط. وخلال المحادثات درس الوزراء والمسؤولون بيانات «أوبك بلس» الداخلية، قبل اجتماع الثلاثاء الماضي، وكانت تشير إلى فائض في المعروض يبلغ 800 ألف برميل يومياً في يناير الماضي، و1.3 مليون برميل في اليوم خلال فبراير.