الانفجار الذي أدى الى قتل الغشرات وجرح الآلاف، والى تدمير جزء من العاصمة، يقتضي تحركاً سريعاً وجدياً وحاسماً للدولة، لا لأسباب تتعلق بواجباتها فحسب، بل للحفاظ على الحد الأدنى من العقد الاجتماعي المهترئ أصلاً.