مجلة وفاء wafaamagazine
نعى “اللقاء الأرثوذكسي”، “مستقيم الرأي والكلمة رمزي نجار”. وقال: “بصمت مؤلم رحل رمزي نجار كما يسقط النسر من عليائه، لكنه لن يرحل من وجدان الأجيال التي تخرجت من الجامعة اللبنانية وجامعة البلمند، ولن يسقط من عالم الثقافة والإعلام والإعلان، حيث سيبقى أيقونة ل “المميزون”.
أضاف: “في العام 2009، شاركنا رمزي نجار ضمن نخبة من الفاعليات الأرثوذكسية من جميع المشارب، في حوار عن التحديات التي تواجهها الطائفة الأرثوذكسية ، فساهم برأيه المستقيم في بلورة الأسباب الموجبة لهذه الدينامية الأرثوذكسية المتجددة التي أدت الى ولادة اللقاء الأرثوذكسي”.
وختم: “عاد الى الكورة صاحب الروح الطيبة والقلب المحب للحياة والصديق الصدوق رمزي ليرقد بسلام في بشمزين، فنردد مع القديس متى مثل الوزنات: أحسنت أيها العبد الصالح والأمين! كنت أمينا على قليل، فسأقيمك على كثير. أدخل إلى فرح سيدك. المسيح قام حقا قام”.