الأحد 22 أيلول 2019
غرد الوزير السابق اشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “كيف يمكن للبنان أن يكون مركزا لأكاديمية الإنسان للتلاقي والحوار إذا بقي عازلا نفسه عن العالم مسجونا في سجن الولي الفقيه؟
وأضاف : هذا التناقض أيضا يستدعي السؤال عن الوفود الفضفاضة والبذخ في بلد مفلس يعظ مسؤولوه شعبه بضرورة التقشف. قليل من الحياء واحترام عقول اللبنانيين”.