مجلة وفاء wafaamagazine
أصدرت جمعية “إعلاميون ضد العنف” بيانا، أسفت فيه ل “الانكشاف الأمني الخطير الذي وصل إليه لبنان، والعودة إلى لغة الدم والاغتيال والتصفيات”.
ورفضت أن “تبقى الاغتيالات مجهولة المصدر من صاحب القرار، إلى المخطط المنفذ، كما الاستسهال باغتيال أصحاب الرأي والفكر والموقف”.
ودعت المجتمع الدولي إلى “تحمل مسؤولياته حيال الشعب اللبناني، لأنه من غير المسموح ولا المقبول أن تتواصل لغة العنف والدم والاغتيالات من دون محاسبة أصحابها، وبالتالي على الأمم المتحدة أن تتحرك لحماية اللبنانيين العزل أمام آلة القتل التي تعمل على تصفيتهم”.
وختمت: “كل من يخون يخون باسم أجندة خارجية لا علاقة لها بتاريخ لبنان ودوره ومستقبله”.