الأحد 27 تشرين الأول 2019
دعا البابا فرنسيس اليوم إلى التّوجّه إلى “الحوار” لإيجاد حلول “عادلة” وسط الأزمة السياسية والاجتماعية وشرارة الإحتجاجات التي يمرّ بها لبنان.
وقال البابا من القصر الرسولي في الفاتيكان ” إنّ أفكاري تتجه إلى الشعب اللبناني العزيز، وبخاصةٍ الشّباب الّذين رفعوا صوتهم في الأيام الأخيرة ضد التحديات والمشاكل الإقتصادية والإجتماعية في البلاد”.
ورأى البابا أنّ الحل يكون من خلال الحوار، والهدف هو أن “يبقى لبنان بدعم الأسرة الدولية، فسحة تعايش سلمي واحترام لكرامة كل شخص وحريته لما فيه مصلحة منطقة الشرق الأوسط الّتي تعاني الكثير”.