مجلة وفاء wafaamagazine
أوردت “وكالة الصحافة الفرنسية” أن سكان ولاية باهيا شمال شرقي البرازيل يسعون إلى إنقاذ ما في وسعهم مما تبقى من منازلهم المتواضعة المغطاة بالطين تحت تهديد فيضانات جديدة، في حين تعرض الرئيس جاير بولسونارو إلى انتقادات لعدم زيارته المناطق المنكوبة.
وارتفعت حصيلة القتلى إلى 21 منذ نهاية تشرين الثاني، بعد وفاة شاب يبلغ 19 عاما غرقا في بلدة إيلهيوس أمس الثلاثاء.