مجلة وفاء wafaamagazine
مرة جديدة تثبت المرأة اللبنانية وخصوصا الجنوبية أنها تتصدر اعلى المراتب على المستوى العالمي….
وهذه المرة حلّقت الاستاذة فاطمة خليل بجناحي الفنيق مجددا على الصعيد الدولي لتمثل لبنان في المؤتمر الدولي الثاني عشر للمرأة القيادية والريادية-قوة التأثير نحو قيادة التغير . وتتوج بالوسام البلاتيني العالمي لصانعات التغيير لعام ٢٠٢٢ وذلك تقديرا لجهدها الكبير والمميز ومساهمتها في صناعة التغيير والتأثير في المجتمعات وبناء الانسان العربي.
المؤتمر أقيم في العاصمة الاردنية عمان برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة وجدان الهاشمي. واستمر لمدة خمسة ايام. حيث تخلله دورات تدريبية وندوات وورش عمل ومحاضرات تمحورت حول اهمية التغيير والقيادة والتأثير.
والاستاذة فاطمة خليل من مواليد بلدة البيسارية – جنوب لبنان وحائزة على دبلوم دراسات عليا بالخدمة الاجتماعية والتنمية المحلية من الجامعة اللبنانية، وهي مرشدة اجتماعية.
استملت العديد من المناصب ابرزها مديرة مركز الخدمات الإنمائية في وزارة الشؤون الاجتماعية-البيسارية.
يسجل لها مشاركات في مؤتمرات ودورات تدريبية دولية ومحلية.
وكان لها بصمات ومبادرات اجتماعية بيئية نسوية تنموية استهدفت كافة شرائح المجتمع.
هكذا هي المرأة اللبنانية وهكذا هي المرأة الجنوبية دائما في طليعة المبادرات للنهوض بالمجتمع فمبارك للاستاذة خليل تتوجيها ومبارك للبنان بها.
وهذه المرة حلّقت الاستاذة فاطمة خليل بجناحي الفنيق مجددا على الصعيد الدولي لتمثل لبنان في المؤتمر الدولي الثاني عشر للمرأة القيادية والريادية-قوة التأثير نحو قيادة التغير . وتتوج بالوسام البلاتيني العالمي لصانعات التغيير لعام ٢٠٢٢ وذلك تقديرا لجهدها الكبير والمميز ومساهمتها في صناعة التغيير والتأثير في المجتمعات وبناء الانسان العربي.
المؤتمر أقيم في العاصمة الاردنية عمان برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة وجدان الهاشمي. واستمر لمدة خمسة ايام. حيث تخلله دورات تدريبية وندوات وورش عمل ومحاضرات تمحورت حول اهمية التغيير والقيادة والتأثير.
والاستاذة فاطمة خليل من مواليد بلدة البيسارية – جنوب لبنان وحائزة على دبلوم دراسات عليا بالخدمة الاجتماعية والتنمية المحلية من الجامعة اللبنانية، وهي مرشدة اجتماعية.
استملت العديد من المناصب ابرزها مديرة مركز الخدمات الإنمائية في وزارة الشؤون الاجتماعية-البيسارية.
يسجل لها مشاركات في مؤتمرات ودورات تدريبية دولية ومحلية.
وكان لها بصمات ومبادرات اجتماعية بيئية نسوية تنموية استهدفت كافة شرائح المجتمع.
هكذا هي المرأة اللبنانية وهكذا هي المرأة الجنوبية دائما في طليعة المبادرات للنهوض بالمجتمع فمبارك للاستاذة خليل تتوجيها ومبارك للبنان بها.