الناس تحيا في درجات الحب أطوارًا، و أروع و أجمل ما في تلك الأطوار هي أيام عبور الزمن على غفلة منّا دون الشعور أو الإحساس بمروره …
إن لحظة الشعور بالزمن و عبوره بالتأكيد قد بدأت معها تبدلات في حالات الأطوار ، و بدأ الإحساس بتراخي العواطف و برودة حرارتها.. فهكذا تتبدل حالات الأطوار على مساحة الوجود بأكمله ..