الأحد 03 تشرين الثاني 2019
نفت حركة أمل في بيان أي علاقة لها أو لأي من عناصرها “بما يتم التداول به على شبكات التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الاعلام من فيديوهات مصورة لمواطنين تعرضوا للخطف والتعذيب تحت حجة الاساءة للرموز السياسية والدينية”.
وأشارت الحركة الى أنها “بقدر ما تدين الاساءة للرموز والقيادات على مختلف مستوياتها فهي ايضا تدين مثل هذه الممارسات الشاذة التي لا تنسجم مع القيم الرسالية التي تؤمن بها الحركة ومجاهدوها وفي مقدمها حرية التعبير عن الرأي والانفتاح على الآخر”.
ودعت الحركة السلطات القضائية الى “التحرك العاجل لملاحقة المرتكبين والمفبركين لمثل هذه الافعال المدانة، كما تدعو كافة وسائل الإعلام المحلية منها والعربية الى توخي الدقة قبل نشر مثل هكذا أخبار”.
وطنية