مجلة وفاء wafaamagazine
أكد وزير الصحة حمد حسن أن “هذا الأسبوع مفصلي في موضوع كورونا لأننا شهدنا في نيسان سيناريو مشابها عبر تسجيل أرقام عالية ما دفع الناس للتشدد أكثر بالإجراءات الوقائية”.
وشدد وزير الصحة، في حديث إلى قناة “LBCI”، على أن لا عودة للاقفال.
وكان حسن عقد في وقت سابق، اجتماعاً لبنانياً – فرنسياً تناول تعزيز القدرات الوطنية ورفع الجهوزية في مواجهة وباء كورونا من خلال البحث في إمكان اعتماد تقنية جديدة للتشخيص المبكر للإصابة بـCOVID-19 من خلال كلاب مدربة على استخدام حاسة الشم لجزيئات في التعرق ثبت لدى باحثين علميين لبنانيين وفرنسيين أنها تشكل دليلاً على الإصابة.
وفي مؤتمر صحافي مشترك، أوضح حسن أن “اللقاء كان تنسيقيا بدعم مباشر من رئيس مجلس الوزراء لتحقيق تعاون علمي وطبي بين فريق فرنسي لبناني لاعتماد تقنية بالتشخيص المبكر للمسافرين الذين من الممكن أن يكونوا مصابين بـCOVID-19، وذلك من خلال الكلاب المدربة”.
وشدد وزير الصحة، في حديث إلى قناة “LBCI”، على أن لا عودة للاقفال.
وكان حسن عقد في وقت سابق، اجتماعاً لبنانياً – فرنسياً تناول تعزيز القدرات الوطنية ورفع الجهوزية في مواجهة وباء كورونا من خلال البحث في إمكان اعتماد تقنية جديدة للتشخيص المبكر للإصابة بـCOVID-19 من خلال كلاب مدربة على استخدام حاسة الشم لجزيئات في التعرق ثبت لدى باحثين علميين لبنانيين وفرنسيين أنها تشكل دليلاً على الإصابة.
وفي مؤتمر صحافي مشترك، أوضح حسن أن “اللقاء كان تنسيقيا بدعم مباشر من رئيس مجلس الوزراء لتحقيق تعاون علمي وطبي بين فريق فرنسي لبناني لاعتماد تقنية بالتشخيص المبكر للمسافرين الذين من الممكن أن يكونوا مصابين بـCOVID-19، وذلك من خلال الكلاب المدربة”.
أضاف: “أن هذه التقنية ستترافق، في حال اعتمادها، مع إجراء فحوصات PCR للحالات المشخصة إيجابية إضافة إلى فحوصات التشخيص السريع التي تتمتع بدقة عالية جدا، ما سيشكل رزمة متكاملة لضمان وصول التشخيص بالإصابات إلى نسبة مئة في المئة قبل دخول أي مصاب بـCOVID-19 إلى الأراضي اللبنانية وتقديم أمان أكبر للمجتمع”.
وأكد أن “هذا التعاون اللبناني الفرنسي يؤكد العلاقة التاريخية بين لبنان وفرنسا والتي ترتدي اليوم طابعا تطبيقيا علميا نموذجيا”. كما أكد أنه “في ضوء قرار الحكومة اللبنانية فتح البلد، من المفترض البحث عن وسائل حماية تساعد في المحافظة على عدد من النقاط المتقدمة التي حققها لبنان في المرحلة السابقة في مواجهة جائحة كورونا”.
وأكد أن “هذا التعاون اللبناني الفرنسي يؤكد العلاقة التاريخية بين لبنان وفرنسا والتي ترتدي اليوم طابعا تطبيقيا علميا نموذجيا”. كما أكد أنه “في ضوء قرار الحكومة اللبنانية فتح البلد، من المفترض البحث عن وسائل حماية تساعد في المحافظة على عدد من النقاط المتقدمة التي حققها لبنان في المرحلة السابقة في مواجهة جائحة كورونا”.