مجلة وفاء wafaamagazine
غرد النائب السابق مصباح الاحدب عبر “تويتر”: “لا يحق لأحد أن يعتبر سنة لبنان، من دون سعد الحريري أو غيره، بيئة حاضنة للتطرف والتكفير، وأنه لا يسيطر عليها إلا عبر قيادات سياسية تدعي الإعتدال، فيما هي تقمع وتظلم شبابها وتفبرك لهم ملفات التطرف وتتنازل عن مقدراتهم مقابل تأمين مصالحها الخاصة. أصبح الجميع يعلم أن المجموعات المسلحة كافة، المتَّهمة بالتطّف، ما زالت حتى الآن تعمل بالغطاء الأمني والسياسي والقضائي لتيار المستقبل وحلفائه في السلطة”.