مجلة وفاء wafaamagazine
تصدرت الفنانة المصرية رانيا فريد شوقي حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد أن فتحت صندوق أسرار والدها الفنان الكبير الراحل فريد شوقي، خلال استضافتها بأحد البرامج التلفزيونية.
فقد أكدت أنه كان لديه مشروعاً سينمائياً يحلم بتنفيذه، لكنه رحل قبل تحقيقه، حيث كان يرغب في أن يصور فيلماً داخل #الكعبة حول قصة فتاة مصابة بالسرطان يعجز الأطباء عن إيجاد علاج لها، لكن بعد توجه والدها للمسجد الحرام يتم شفاؤها.
وعن إمكانية تجسيد سيرة والدها الذاتية، أكدت أنه لا يوجد فنان على الساحة الفنية، لديه المقومات التي تؤهله لتجسيد سيرته في عمل فني.
وعن سبب انتشار شائعات تفيد بأن فريد شوقي كان بخيلاً، أكدت أنه كان كريماً للغاية، لكن سبب انتشار ذاك هو اتقانه الشديد لشخصية البخيل في مسلسل “البخيل وأنا”، لدرجة تسببت في إقناع الجمهور بأنه كان كذلك في حياته العادية.
كما كشفت عن حلم والدها، الذي لم يتحقق، حيث كان قد تقدم بطلب خلال فترة حكم الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، يطالب فيه بحصوله على لقب “فنان الشعب”، لكن طلبه لم يجد أي استجابة، ما أحزنه وقتها كثيراً.
فقد أكدت أنه كان لديه مشروعاً سينمائياً يحلم بتنفيذه، لكنه رحل قبل تحقيقه، حيث كان يرغب في أن يصور فيلماً داخل #الكعبة حول قصة فتاة مصابة بالسرطان يعجز الأطباء عن إيجاد علاج لها، لكن بعد توجه والدها للمسجد الحرام يتم شفاؤها.
وعن إمكانية تجسيد سيرة والدها الذاتية، أكدت أنه لا يوجد فنان على الساحة الفنية، لديه المقومات التي تؤهله لتجسيد سيرته في عمل فني.
وعن سبب انتشار شائعات تفيد بأن فريد شوقي كان بخيلاً، أكدت أنه كان كريماً للغاية، لكن سبب انتشار ذاك هو اتقانه الشديد لشخصية البخيل في مسلسل “البخيل وأنا”، لدرجة تسببت في إقناع الجمهور بأنه كان كذلك في حياته العادية.
كما كشفت عن حلم والدها، الذي لم يتحقق، حيث كان قد تقدم بطلب خلال فترة حكم الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، يطالب فيه بحصوله على لقب “فنان الشعب”، لكن طلبه لم يجد أي استجابة، ما أحزنه وقتها كثيراً.
