من كان يتابع كتابات الراحل الصديق إدمون صعب، سواء في “النهار” قبل “تهجيره”، أو في “السفير” قبل أن تطوي آخر صفحاتها، كان يلاحظ ما بين سطوره تلك “الثورة” التي لم تفارقه يومًا حتى النفس الأخير، وهو الذي لم يكن يساوم على كان مقتنعًا به، وإن كان يذهب دائمًا في أفكاره ...
أكمل القراءة »