مجلة وفاء wafaamagazine
أبرقت جبهة العمل الإسلامي في لبنان، إلى الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد، وتوجهت “من خلاله إلى الحكومة السورية والشعب السوري الشقيق بأحر التعازي وأصدق المشاعر والمواساة برحيل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم والذي كان نبراسا وعنوانا للصمود والعنفوان في وجه التعسف والمؤامرات الأميركية التي تستهدف سوريا وشعبها وخيراتها وممانعتها، وقد كان قلعة صخرية في وجه الإرهاب بشقيه الصهيوني والتكفيري الذي عاث فسادا وفتك بالبشر والحجر على حد سواء إلى أن انتصرت سورية بقيادة رئيسها الأسد وبوحدة جيشها وحكمة مسؤوليها وكان المعلم أحد روادها الكبار”.