مجلة وفاء wafaamagazine
كشفت دراسة إسبانية حديثة عن خطورة تعرّض المراهقين للتوتر، حيث حذّر الباحثون من تعرّض المراهق للتوتر خلال هذه المرحلة الحرجة من حياته، فيؤثر عليه ويقلل من درجة استيعابه الدراسي، كما يؤثر سلباً على ذاكرته، علاوة على أنه يزيد من احتمال إصابته بنوبات قلق في المستقبل.
الدراسة أُجريت على فئران تجارب، وأثبتت خطورة تعرّض الفرد للتوتر خلال مرحلة المراهقة، لما له من تأثيرات سلبية على صحته العقلية والنفسية في المستقبل.
ونصحت الدراسة بضرورة إبعاد مصادر التوتر والقلق عن المراهقين، مثل مشاكل الأبوين، التنمر، والضغوط التي تهدف إلى دفعه في سباقات متعددة سواء في المجال الأكاديمي أو الرياضي أو الفني.
كلمات مفتاحيّة توبيك عن الام،