مجلة وفاء wafaamagazine
لاحظت مصادر مطلعة أن الأزمة التي تشهدها البلاد سواء في السياسة أو الاقتصاد ستبقى على حالها لان أي افق لمعالجة متواضعة بدت غائبة، لافتة إلى أن هناك تراجعا خارجيا في متابعة الوضع اللبناني بدليل أن الموفدين حملوا ما لديهم من معطيات كونوها في زياراتهم الأخيرة إلى كبار المسؤولين وبالتالي اقتصرت مهمتهم على هذا الأمر من دون معاودة أي نشاط آخر.
وقالت المصادر لصحيفة “اللواء” إن ما يحصل من غياب لأي حركة داخلية مستغرب كما أن تفويض الأمور إلى حكومة تصريف الأعمال لن يأتي بأي نتبجة لأن رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب حسم عملية التصريف والاجتماعات التي يترأسها تبدو كافية حتى الآن.
