مجلة وفاء wafaamagazine
إنّها من المرات القليلة جدًّا التي تتحدّث فيها الفنانة وعارضة الأزياء المصرية أروى جودة عن خطيبها السابق الفنان التركي أوزجان دينيز، حيث كشفت سرًا عن علاقتهما.
في التفاصيل، كشفت الفنانة أروى جودة، خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، عن موقف محرج تعرضت له أثناء عملها كعارضة أزياء.
قالت: “حياتي الفنية سواء في العمل كموديل أزياء أو فنانة يبلغ 27 عاماً، وليس هناك فترة مقربة لقلبي سوى في عملي”.
وأثناء ممازحتها من الحديدي بقولها: “بس دمها تقيل ماشية الموديل دي قدام الناس”، كشفت أروى عن موقف محرج تعرضت له قائلة: “دمها تقيل لما تتكعبلي والجزمة تقع قدام الناس”، وتابعت: “كنت لابسة فستان من تصميم هاني البحيري، والفستان كان كبير أوي واتقلعت مني الجزمة على المسرح عشان كانت كبيرة، فتوقفت للحظة والناس فكرت إني خلصت وقعدوا يصفقوا لكني قعدت أحاول استعادة التوازن والوقوف مجدداً، بس في النهاية اللحظة بتعدي”.
وأوضحت أنها لم تتعرض لسقوط أثناء عملها في المسرح وأن المواقف المحرجة التي تعرضت لها لم تتعد فكرة خلع الحذاء من قدميها.
وروت أنها اكتشفت خلال فترة خطبتها للفنان التركي أوزجان دينيز الرومانسية التي يتمتع بها الشعب التركي.
قالت: “هما عندهم حتة الرومانسية، اللي هو يفاجئك بموقف. أنا اتفاجئت من كام شهر إنه كتب أغنية عن أد إيه بيحب شربة العدس، حسيت إيه ده معقولة، العدس اتكتب عليه أغنية عشان خاطري.”
شاهد ما قالته أروى جودة عن أوزجان دينيز
https://www.facebook.com/watch/?v=918163945455402
من جهةٍ أخرى، صدمة كبيرة تلقّاها متابعو الفنانة أروى جودة بسبب إطلالاتها الغريبة جدًّا، في إحدى جلسات التصوير، حيث أخذت صدًى واسعًا.
في التّفاصيل، أثارت الممثلة أروى جودة حالة من الجدل، بسبب جلسة تصوير جديدة بعدسة بيلو حسن لمصلحة مجلة سيّدتي.
ونسّقت أزياءها بإطلالة وفساتين يغلب عليها الطابع الدرامي أكثر من الفساتين العادية التي تصلح لحضور المناسبات، وجاءت بأكمام منفوخة أو أكتاف مرتفعة جداً.
وجاء المكياج بسيطاً وجريئاً ليناسب ملابس جلسة التصوير، فرسمة الآيلاينر جاءت بجناح حاد للغاية، واكتفت الماكييرة ريهام خليفة بألوان البشرة الترابية.
أما الشعر فاعتمدت تسريحة ذيل الحصان المرفوع، وتركته بطريقة مجعّدة مثل تسريحات شعر الفراعنة.
وتفاعل الجمهور تفاعلاً متبايناً؛ فمنهم من أعرب عن إعجابه بالإطلالة الخاصة بها، وآخرون لم يعجبهم اختياراتها، وأكّدوا أنّ الفساتين غريبة وتسريحة الشعر والحلق الخاص بها جاءا زائدين عن الحد، لافتين إلى أنّ البساطة هي الأفضل.
أما عن الإطلالة الثانية التي ظهرت خلالها بفستان منفوخ الأكمام كثيراً، فوجّهوا تعليقات ساخرة منها وشبهوها بالعروس المرسومة على أحد أنواع الشاي.