مجلة وفاء wafaamagazine
غرد الوزير السابق يوسف سلامه على “تويتر”: “قدر بكركي أن تحمي ديمومة لبنان عندما يهتز الكيان ويتخاذل السياسيون فتستحق من جديد مع بطريركها مجد لبنان، نداء المطارنة في أيلول 2001 دق جرس الانذار فكان التحرير، نداء البطريرك في شباط2021 شخص أمراض الوطن ورسم طرق الخلاص، يبقى على قادة الرأي مسؤولية وصف العلاج الشافي لانقاذ الوطن في لعبة الأمم من أيدي من عبث بأمنه”.